نرحب برسائلكم وآراءكم

السبت، 22 أغسطس 2009

اهلا وسهلا بالضيف الكريم..

بسم الله الرحمن الرحيم
اهلا وسهلا بالضيف الكريم..ا..
شهر رمضان المبارك..ا
اولا .. فلنحمد الله الذى يلًَغنا رمضان..اللهم لك الحمد وحدك لاشريك لك..ا
ثانيا ..هذا ضيف عزيز قد آتانا .. فلنكرمه..ا
ولكن كيف ..؟؟

..غًير من جرعة "نمط العبادة" التى تعودت عليها فى سائر أيام السنة
وذلك..ا

-اذا كنت ممن يصلى الضحى ركتان , فأجعلها اربعا
-اذا كنت ممن يقرأ جزاء فى ورده اليومى, فأجعلها جزائين
-اذا كنت ممن يتصدق فى اليوم بجنيه واحد فاجعلها جنيهين
-اذا كنت ممن يتصل بواليديه مره فى اليوم برا بهما , فأجعلها مرتين
-اذا كنت ممن يقرأ خمس صفحات من كتاب , فأجعلها عشرة
-اذا كنت ممن ينام فى اليوم ست ساعات , فأجعلها اربع
- اذا كنت ممن ...فأجعلها....ا

وهذا فى الثلثين الأولين من رمضان .. اما الثلث الأخير .. وما ادراك ما الثلث الأخير .. ثلث العتق من
النيران.. اعاذنا الله منها .. آمين..ا
فلتزيد"جرعتك" قليلا..ا

اذا كنت ممن يصلى فى رمضان الضحى اربعا , فأجعلها ست-
اذا كنت ممن يقرأ فى رمضان جزائين , فأجعلها ثلاثا-
اذا كنت ممن يتصدق فى رمضان بجنيهين , فأجعلها ثلاثا-
اذا كنت ممن .. فأجعلها ..ا-

..ان فعلت هذا , فأنت انشاء الله من الذين قد قاموا بإكرام ضيفه احسن اكرام ...

فاللهم اجعلنا من اهل النجاة المكًرمين عندك.. ياالهى.. المعتوقين من النيران.. المرحومين..
اللهم آمين.. آمين.. آمين

الأربعاء، 19 أغسطس 2009

راية الدين حين تنتصب منكوسة بيدِ حمَلتِها




راية الدين حين تنتصب منكوسة بيدِ حمَلتِها

قالت إحداهن وهي كينية الجنسية: "عندما نناقش (العلماء) عن مضار "ختان الفتاة" في محاولة منا لاستصدار فتوى تحرّم هذا الفعل الذي يسيء إلى الطفلة أولاً، والزوجة ثانياً، والأم ثالثاً، يحتجّون علينا: من أنتن لكي تسمحن لأنفسكن بمناقشة هذه المواضيع؟ وإذا طالبناهم بالدليل القرآني على مشروعيته قالوا إنها آية إما نقلاً عن النبي إبراهيم (ع) أو في سورة إبراهيم .. هكذا (!)وبكت ثانية حزناً على القرآن وتعاليمه – بحسب قولها – وعلى عدالة الله ورحمته التي شُوّهت بممارسات المسلمين المصدّق عليها من بعض رجال الدين، فرغم أنّ في إحدى دول شرق آسيا تزيد نسبة الرجال غير المتزوجين على النساء بنحو عشرين في المائة، إلاّ أن ظاهرة تعدّد الزوجات هناك في ازدياد مستمر، وحجتهم الجاهزة، أنهم يطبّقون الآية الكريمة "فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ" المجتزأة، والمقطوعة من سياقها ومن أجوائها لتحقيق رغباتهم وأهوائهم على حطام زوجاتهم اللاتي يعانين الأمرّين للمحافظة على بيت الزوجية. وسألتني ثالثة ببراءة: "هل فعلاً هناك آية في القرآن تفيد أنّ إيمان المرء لا يكتمل حتى يُمتحن ويُفتن، وبالنسبة للمرأة فالامتحان الذي لابدّ أن تجتازه لتؤكّد صحة إيمانها هو أن تتحمّل كل ما ينتابها من آلام نفسية بسبب تزوج زوجها عليها من الثانية والثالثة والرابعة، حتى أنّ بعض النساء لدينا يبادرن بالخطبة لأزواجهن (قربة إلى الله)؟" .. لقد أصبح في مفهوم بعض النساء المغلوب على أمرهن في الكثير من الدول الإسلامية أنّ تقبّل المرأة (رغبة) الزوج في الزواج من ثانية من الأقدار (السماوية) التي لابدّ من الصبر عليها وتحمّلها بل والسعي إليها لكي تثبت صحة إيمانها وإلاّ فهي من المغضوب عليهم.خمس وعشرون مشاركة من سبعة عشر دولة من الشرق والغرب: كينيا، غامبيا، نيوزيلندا، أندونيسيا، الفلبين، سنغافورة، إنجلترا، إيران، أفغانستان، باكستان، سيريلانكا، السودان، مصر، المغرب، الأردن، ماليزيا، والبحرين، اجتمعن لتداول قضايا المرأة في أوطانهن، التي أصبحت الشغل الشاغل للناشطات الحقوقيات كقضايا تعدّد الزوجات، والإجهاض، ختان الفتاة، زواج الصغيرة، التمييز ضد المرأة في الوظائف والمناصب القيادية، العنف الأسري، لباس المرأة، وإقامة الحدود وغيرها، ولتدارس سبل إصلاح هذا الواقع البائس الذي يبدو أنه في تردٍّ مستمر لا مبرِّر له سوى أنّ كثيراً من حاملي راية الدين نائمون في العسل منغمسون في إشباع شهواتهم باسم الدين، بينما هناك محاولات من حركات مناهضة تعمل لاسترجاع العدالة المفقودة باجتهادات شخصية قد يصيب بعضها ويخطئ أكثرها.قد لا يعلم المتطرّفون، المتديّنون، القابعون في كهوفهم، الضرر الذي يلحقونه بالإسلام بتجاهلهم التغيّرات الاجتماعية والفكرية المتسارعة وغيابهم عنها، وهم سكارى منتشون بوهم الكثرة الملتفّة حولهم وإن كان الجهل متفشّ فيهم، وقد طال عليهم الأمد، فظنّوا أنهم بمنأى عن المساءلة المجتمعية، والعقوبات القدرية، أو الحساب الإلهي "أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ"، ولكن ما يغفلونه فعلاً هو أنّ سكوتهم عن الظلم أورث كرهاً في قلوب المظلومين تجاههم بحيث لو أُتيحت لهؤلاء فرصة التمرّد عليهم لفعلوا كما فعل المسيحيّون مع رهبان الكنيسة وأكثر، كما لا أظنّهم يعلمون أنّ ركونهم إلى الدعة يسهّل عملية اجتثاثهم أمام موجة الإصلاح القادمة، وغداً لن يفلتوا من نداء "وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُولُونَ" لأنهم تسبّبوا في تأخّر الأمة قروناً طويلة، وضياع طاقة مفكّريها، وجهود مصلحيها في تصحيح ما أفسدوه.العالَم يتقدّم في علومه وتشريعاته وقوانينه واختراعاته وعلاقاته وتقنياته ورفاهه، ونحن لازلنا نناقش "ختان الفتاة"، و"زواج الصغيرة"، و"ولاية المرأة"، وغيرها من قضايا مفروغ منها بالعقل والمنطق والفطرة السليمة وبتعاليم الدين القويم، ولكن بفضل بعض رجال الدين الذين أبوا إلاّ أن تبقى هذه القضايا معلّقة لينشغل الناس بها عن محاسبتهم ومطالبتهم بتجديد الدين وإحيائه بإعادة النظر في الأحكام التي انتهت صلاحيتها، فباتت سبّة على الإسلام والقرآن، أو بطرح القضايا الخلافية، والأسئلة المعلّقة بلا إجابة على طاولة البحث والتحقيق للتوصل إلى إجابات تحترم عقل السائل والباحث المسلم وغير المسلم. هؤلاء المسلمون من غير العرب كانوا يحترمون العرب، ويعوّلون على أن يجدوا عندهم إجابات لأسئلتهم الحائرة، أو حلولاً لبعض مشاكلهم، ولكن غياب هذا الدور، إلى جانب ما يشاع عنهم من تخلّف وتعصّب، وتطرّف وإرهاب، جعلتهم يستهينون بهم، ويستعرّون من ارتباط اسم المسلمين بالعرب فبدأت تصدر كلمات من قبيل: "العرب لا يمثّلون المسلمين، إنهم لا يشكّلون إلا خمسة عشر في المائة من المسلمين"، وراحوا يبحثون عن مسلمين وإسلام يجيب على أسئلتهم ويحترم عقولهم ويحقق لهم العدالة.ذكرت إحداهن طرفة غير ظريفة عن الإسلام المشوّه الذي وصل إلى تلك البلاد النائية حيث كُتب في إحدى ترجمات القرآن لآية ضرب الخمار بأن الآية تقول "على النساء أن يغطّين رأسهن ووجوههن ما عدا عين واحدة"!! فاستحضرت أخرى طرفة ثانية من طرائف رجال الدين الذين فسّروا آية التعدّد بأنها تسمح للزواج من تسع وليس أربع فقط لأن الآية تقول (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع) فإذا جمعنا الاثنتان والثلاثة والأربعة لكان الناتج تسعة وليس أربعة فقط!فطوبى لتلك الأشجار البرّية القاحلة التي تحاول مدّ جذورها لأغوار الأرض بحثاً عن رشحة ماء، تعمل بلا كلل وتحفر في الصخر لتجد حلاً لمشاكل العُطاشى الآخرين، أو جواباً لحيرة المتردّدين، مع قلة ما تملك من وسائل وسبل، وكثرة ما تواجه من عوائق وتحدّيات، وبؤساً لمن أُعطي القدرة والحيويّة والوسيلة فوقف منتصباً ناضباً "كأنّهم خشبٌ مسنّدة".
أ.رابحة الزيرة
جمعية التجديد الثقافية - مملكة البحرين

سارق يدخل للاسلام أثناء السرقة




تم استضافة البائع الهندي على ماأعتقد في قناة فوكس الامريكيهملخص القصة

ان سارق دخل إلى بقالة صغيرة في إحدى المدن الأمريكية

وكان يحمل فيه يده عصا بيسبول وهدد صاحب المحل وطلب منه المال

صاحب المتجر مسلم اسمه محمد سهيل حاول تهدئة السارق

ثم اخرج بندقية وأرعب السارق

وطلب منه رمي العصا

والنزول للارض

بدأ السارق بالترجي وأنه مسكين ولايملك مال ولا وظيفة ولا يملك لعياله لقمة عيشهم

فحزن صاحب البقالة لحال السارق

ثم قال له أوعدني أن لا تسرق مرة أخرى ولا تسطو على أحد

فوعده السارق وعد رجال

فذهب صاحب البقالة

وأحضر له 40 دولار ليسد رمقه

فتعجب السارق من هذا الخلق

فقال أريد أن أصبح مسلما مثلك

فقال محمد سهيل أأنت متأكد

فقال نعم

قال إذا ارفع يدك وقل معي

لا إله إلا الله محمد رسول الله

فقال السارق مثلما قال سهيل

فسلم عليه سهيل

وقال له خذ خبز وسأذهب أحضر لك حليب

ثم غادر السارق المسلم الجديد

وكل هذه الحادثة مصورة مقاطع الفيديو



http://www.youtube.com/watch?v=QTUc66xBYL4&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=0SpahifBZLU&feature=fvw

أثارني هذا الموضوع فنقلته لكم لعلكم تستفيدون

السلام عليكم والرحمه .."أثارني هذا الموضوع فنقلته لكم لعلكم تستفيدون "يا ترى الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه..؟!!إنها النفس..كيف تحارب النفس ..إن كلمة ْْنفسْْ هي كلمة في منتهى الخطورة ، وقد ذكرت في القرآن الكريمفي آياتكثيرة ، يقول الله تبارك وتعالى :في سورة ( ق){ ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ماتوسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبلالوريد }إن هناك مجموعة من الناس ليست بالقليلة تحارب عدو ضعيف جداً إسمه( الشيطان )والناس هنا تتسائل : نحن نؤمن بالله عز وجل ، ونذكره ، ونصلي في المسجد ،ونقرأ القرآن ، ونتصدق ، و ..... و...... و .... الخوبالرغم من ذلك فما زلنا نقع في المعاصي والذنوب ! ! !والسبب في ذلك هو أننا تركنا العدو الحقيقي وذهبنا إلى عدو ضعيف ، يقولالله تعالى في محكم كتابه { إن كيد الشيطان كان ضعيفا}إنما العدو الحقيقي هو ( النفس ) ،نعم ... فالنفس هي القنبلة الموقوتة ، واللغم الموجود في داخل الإنساناحبتي في الله , يقول الله تبارك وتعالى :سورة ( الإسراء ):{ اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا }وقوله تبارك وتعالى :سورة ( غافر ): { اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لاظلم اليوم إن الله سريع الحساب}وقوله تبارك وتعالى :سورة ( المدثر ){ كل نفس بما كسبت رهينة }وقوله تبارك وتعالى :في سورة ( النازعات ) :{ وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى }وقوله تبارك وتعالى :سورة ( التكوير ) :{ علمت نفس ما أحضرت }لاحظوا يا أيها ****** أن الآيات السابق ذكرها تدور حول كلمة( النفس ) ،فما هي هذه النفس؟يقول العلماء : أن الآلهة التي كانت تعبد من دون الله(( اللات ، والعزى ، ومناة ، وسواع ، وود ، ويغوث ، ويعوق ، ونسرى ))كل هذه الأصنام هدمت ماعدا إله مزيف مازال يعبد من دون الله ، ويعبدهكثير من المسلمين ،يقول الله تبارك وتعالى : { أفرأيت من اتخذ إلهه هواه} ,ومعنى ذلك أن هوى النفس إذا تمكن من الإنسان فإنه لا يصغي لشرعولا لوازع ديني ولا لآمر ولا لناهي ولا لداعية ولا لعالم ولا لشيخ ، لذلكتجده يفعل ما يريديقول الإمام البصري :وخالف النفس والشيطان واعصهمالو نظرنا إلى الجرائم الفردية المذكورة في القرآن الكريمكجريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل )وجريمة ( امرأة العزيز وهي الشروع في الزنا)وجريمة ( كفر إبليس)ففي جريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل ) يقول الله تبارك وتعالى :{ فطوعت له نفسه قتل أخيه }عندما تسأل إنساناً وقع في معصية ما !!! وبعد ذلك ندم وتاب ، ما الذيدعاك لفعل هذا سوف يقول لك : أغواني الشيطان ، وكلامه هذا يؤدي إلى أن كلفعل محرم ورائه شيطان فيا ترى الشيطان عندما عصى الله ، من كانشيطانه ؟؟إنه مثلما يوسوس لك الشيطان ، فإن النفس أيضاً توسوس لك ، نعم ...( إن النفس لأمارة بالسوء )إن السبب في المعاصي والذنوب إما من الشيطان ، وإما من النفس الأمارةبالسوء ، فالشيطان خطر .. ولكن النفس أخطر بكثير ... لذا فإن مدخلالشيطان على الإنسان هو النسيان فهو ينسيك الثواب والعقاب ومع ذلك تقع فيالمحظورقال الله عز وجل في محكم كتابه الكريم :{ وَمَا أُبَرِّىءُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِإِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ}سوره يوسف(53)ْْادعوا الله ان يقينا من شرور انفسناْْْ

انشرها ستنفعك

ماراح تحس بقيمتها لأبعد الحدود لكن حيجيك اليوم يلي تتمنى انك ،نشرتها،وخليتها حسنة جارية لك

لاتجعلها تقف عندك انشرها ستنفعك يوم لا ينفع مال ولا بنون فخير ما نشرت جزاك الله خيراً ولا تنسونا ومن ساهم ومن نشرها من صالح دعائكم
إنشرها .......


مشاري العفاسي
(المصحف كاملاً)

أحمد العجمي
(المصحف كاملاً)

سعد الغامدي
(المصحف كاملاً)

سعود الشريم
(المصحف كاملاً)تحديث



صلاح البدير
(المصحف كاملاً)تحديث

عبدالباسط عبدالصمد
(المصحف كاملاً)

عبدالرحمن السديس

(H1N1) إنفلونزا الخنازيروذكر أمور مهمه جدا

مع خالص تحياتي

د. عبد الحفيظ يحيى خوجة
استشاري طب المجتمع
المشرف العام على مركز المساعدية التخصصي
بمستشفى الملك فهد بجدة
محرر طبي بـ"ملحق صحتك" بالشرق الأوسط
معد ومقدم برامج صحية بإذاعة المملكة العربية السعودية
=============================

سبحانك اللهم وبحمدكاشهد أن لا إله إلا أنت، استغفرك وأتوب اليك

منقول للفائدهذات صباح كنت أتابع بإهتمام شديد دكتور كويتي

تحدث عن مرض
(H1N1) إنفلونزا الخنازيروذكر أمور مهمه جدا
بطريقة سلسة سهله وقام بتجربة عملية
للوقاية من ذلك الفايروس بإذن اللهحفظكم المولى من كل شر
تعريف بسيط
بالبداية مرض إنفلونزا الخنازير ينتقل من الإنسان إلى الخنزير نفسهفحين يتناول الإنسان لحمه يتكون لديه نوع من الفايروس ومن ثم تنتقل العدوى
من الإنسان إلى الخنازير
كالمزارع الذي يمتلك مزرعة خنازير فينقل المرض لجميع خنازيره عبر الإحتكاك بها أو السعال أو العطاسحتى تصبح مصابة بذلك الفايروس
الأعراضتكون مشابهة للإنفلونزا العادية ولا تظهر الأعراض حين الإصابة بل يأخذ المرض فترةحضانة أيام ومن ثم تظهر علامات كإرتفاع الحرارة والإعياء .....الخ من الأعراض
كيفية الوقاية من ذلك المرض بإذن الله ؟هنا الطبيب قام بتجربة عملية بمنتهى الروعة بإمكانكم القيام بها بالمنزل
قام بإحضارورق تباع الشمس ومعروفة علميا بإسم(PH - PAPER )
(متوفر بالصيدليات)
وأحضر أمامه3 أكوابالأول / وضع به ماء + ماده بيضاء سنعرفها لاحقاالثاني / وضع به ماء فقطالثالث / وضع به مشروب غازيوحين وضع شريط تباع الشمس بالكوب الأول أصبحت الورقة كهذه الصورةلون غامق جداوبالكوب الثاني لم يتغير لون الورقة ظلت صفراء أصبحت الكارثة وتحولت الورقة إلى لون أصفر فاتح جدا جداوبالكوب الثالث بعد تلك التجربةأوضح الدكتور بإن الوقاية من أي فايروس على وجه الأرض حتى السابق منها( كفايروس إنفلونزا الطيور وسارس )تكون بجعل الدم ذا وسط قلوي لأن الفايروساتتحب الدماء ذات الوسط الحمضي
فالوسط القلوي لا تتحمله الفايروسات فتموت على الفورسبحان اللهوأما الدم ذا الوسط الحمضي فهو بيئة ممتازة للفايروسفورقة تباع الشمس حين تغير لونها للأغمق كان الوسط قلويوحين تغيرت للون الأصفرالفاتح كان الوسط حمضي إذا الوقاية تكون بجعل دمائنا ذات أوساط قلوية كيف ؟أخبر الطبيب بإن أخذ ملعقة صغيرة جداملعقة شاي ممسوحةمن بيكربونات الصوديوم موجودة بالسوبرماركت وهي تستخدم للخبز وإذابتها بكوب ماء ومن ثم شربها كفيلة بإن تجعل الدم قلوي
وبيئة تقتل أي فايروس على الفور سبحان اللهوهي مادة لا خوف منها أبدا ونأكلها يوميا نحنعبر تناول الساندويتشات والخبز لأنها مكون رئيسي فيهاونبه الدكتور على أن تناول الوجبات السريعة والمشروبات الغازيةوالسكريات والشوكولاتةهي عوامل مساعدة تجعل الدم حمضي على الفورلإرتفاع الدهون فيها والسكربالتالي الدم يكون مستجيب تما ما لأي نوع من الفايروس حتى فايروس الإنفلونزا العاديةلذلك يجب التقليل من تناول ما سبق ذكرهبالذات لمن هو كثير إحتكاك بالأجانب
ملاحظة / حتى الآن لم يتم التوصل لمصل مضاد حتى وإن وجد سيكون بتكلفة عالية جدا جدا
تجربة منيمنذ أيام قليلة مضت إستيقظت و إذا بأعراض الزكام بدأت علي كإرتفاع بسيط بالحرارة والرشحوفورا تذكرت حديث الطبيب وقمت بشرب كوب ماء مذاب به بيكربونات الصوديوموأقسم بالله وأشهده على ذلك سبحانه وتعالى إختفت الأعراض بعد ساعات قليلة جداسبحان اللهبعض ا لأشخاص يتخوف من الأضرار أو من كثرة إستخدام البيكربوناترغم انه لاخوف منها أبدا شرط إستخدام( ملعقه شاي صغيرة جدا ممسوحة )وإذا أردت ان تكون بالجانب الآمن إستخدم ( المشروب ) في الأيام التي ستكون فيهابإختلاط مع العديد من الأشخاص كالبنوك أو المستشفيات
أكد أطباء صينيون الثلاثاء أن إحتساء كوب من اليانسون الدافيء وليس المغليعقب الاستيقاظ صباحاُ يعد أفضل وقاية من الاصابة البشرية من مرض انلفونزا الخنازيرالذي تفشى في بقاع شتى من العالموذكرت مجلة ( ميديكال ريسيرشيز) الصينيةالمعنية بالشؤون الطبيةأن إحتساء اليانسون الدافيء يفوق في فاعليته تناول عقار(تامفيلو) الذي طورته شركة "روش" السويسريةويستخدم حاليا على نطاق عالمي واسعللوقاية من انلفونزا الخنازيرذلك أن أحد المكونات الاساسيةالمستخدمة في إنتاج ذلك العقار هو ( حمض الشيمكيك ) الذي يستخرج من قرن ثمرة اليانسونويترك عدة اسابيع ليتخمر




أرسلها لأغلى الناس عليك ولكل من يهمك أمره
لاتدعها تقف عندك

سقيا رمضان .. من رمضاء المحبة


المحبة



بين يدي شهر الله ليس أجمل ولا أشرف من "الحب" قيمة نفرشه في القلب حصير استقبال لشهر الكرم الإلهي، وباب عطاء نفتحه مصراعاً لخدمة عيال الله، ودار تشريفات لتزكية فضائل الأخلاق، مهما امتلأ العالم بالظلم وتعاظمت قوى الشرّ فيه، فهناك كمّ من الحب الإلهي المبثوث في عالمنا والمتناثر حولنا ما يكفي لإعادة التوازن والنظام لعالم بات "كمن يتخبّطه الشيطان من المسّ" لكثرة ما تُبثّ فيه من أفكار متضاربة ومتناقضة وضبابية تفضي إلى فوضى (فكرية) غير خلاّقة، بل إلى تشويش وخلط في المفاهيم فلا يكاد اللبيب يميّز الحق من الباطل.ليس حب الله لعباده كحب البشر لبعضهم، وإن كان يشبهه من وجه ولكن يختلف عنه من وجوه، أوّلها أن حبه – سبحانه - غير مشروط، فهو يحب عباده كلّهم، حتى عندما نعصيه بل هو الأشوق لعودتنا إلى سكة الهداية، فقد أُثر عن رسول الله (ص) قوله: "لله أشدّ فرحاً بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة فانفلتت منه، وعليها طعامه وشرابه، فأيس منها، فأتى شجرة فاضطجع في ظلها، قد أيس من راحلته، فبينما هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده، فأخذ بخطامها، ثم قال من شدّة الفرح: اللهم أنت عبدي وأنا ربك .. أخطأ من شدّة الفرح".كما أن محبّة الله لعباده لا يحدّد نتائجها المعادلات الحسابية، بل قد تبدو بعض تلك النتائج خرافية أو مبالغة ساذجة حين يخاطب الله عباده بقوله: "عبدي أنا وحقّك لك محب، فبحقي عليك كن لي محبّاً، فإنّ مثقال خردلة من الحبّ أحبّ إلي من عبادة سبعين سنة بلا حبّ"، فبعض البشر لا تسمح لهم كبرياؤهم أن يعبّروا عن مشاعر الحب التي يكنّونها لأحبتهم، فضلاً عن المبادرة بالتعبير، فضلاً عن القسم للتأكيد على صدق المحبة، فضلاً عن أن يستجدي المحبّة – وهو الغني عنها – لتكون خردلة من الحب أحبّ إليه من عبادة سبعين سنة، ولكننا أكثرْنا من العبادة على حساب المحبة.المحبة فن، ولكل فنان بصمته، ولو حاول أن يقلّد غيره فقد إبداعه وتفرّده، ولعلّه لهذا السبب تبقى بعض قصص الحبّ الصادقة والغريبة حيّة تُتداول مراراً وتكراراً فلا تُبلى ولا تُملّ لما تحمله من قيمة إنسانية قلّ نظيرها في زمن تحكمه النظرة المادية، والمنفعة الشخصية، وتتحكم قوانين الربح والخسارة في المشاعر الإنسانية .. سأشارككم ها هنا إحدى أصدق قصص الحبّ التي لن أملّها أبداً لما تعبّر عن جمال روح صاحبها ..يُذكر أن عجوزاً يناهز الثمانين من العمر ذهب المستوصف لإزالة بعض الغرز من إبهامه، فقال للممرضة أنه على عجلة من أمره لأنّ لديه موعداً مهماً في التاسعة، فسألته: هل هو موعد مع الطبيب؟ فقال: لا، ولكني سأذهب دار الرعاية لتناول الإفطار مع زوجتي التي تشكو من مرض ضعف الذاكرة "الزهايمر"، فسألته: ولكن هل ستقلق زوجتك لو تأخّرتَ عن الموعد؟ فأجاب: إنها لم تعد تعرف من أنا، إنها لا تستطيع التعرّف عليّ منذ خمس سنوات مضت"، فسألته مندهشة: "ولا زلت تذهب لتناول الإفطار معها كل صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت؟"، ابتسم العجوز وقال: "هي لا تعرف من أنا، ولكنّي أعرف من هي"، فسالت الدموع من عينه وانصرف وهو يبتسم!! هذا عبد من عباد الله أبقى على وثاق الحب بينه وبين من لم تعد تعرفه وفاء للعشرة التي كانت بينهما، فكيف بربّ العباد الذي "يجتبي صغير ما يُتحف به، ويشكر يسير ما يُعمل له، ويشكر على القليل، ويجازي بالجليل" كما أُثر عن الإمام علي بن الحسين (ع). وحكاية أخرى حصل صاحبها ذو الأربع سنوات على جائزة "أكثر الأطفال حناناً"، حيث لاحظ الطفل أنّ جارهم المسنّ كان جالساً في حديقة منزله يبكي بحرقة بسبب وفاة زوجته، فذهب إلى الجار وجلس في حضنه، وعندما عاد سألته أمه ماذا صنعت؟ قال: لا شيء، سوى أنني ساعدته على البكاء. فالحب العذري الصادق لا يعرف العمر ولا الجنس، كما أنه لا يُعلَّم ولا يُلقَّن، ولا يحتاج إلى أموال طائلة، ولا إلى وقت ولا جهد، كل ما يحتاجه قلب صافٍ، خالٍ من الأضغان والأحقاد، ووعي به يحسن اختيار من يحب، ووسيلة التعبير عن تلك المحبة، والزمن سيتكفّل بالبقية، وهل الدين إلاّ الحب.. *******كانت الفتاة الصغيرة تعبر الجسر مع والدها، فخاف الوالد على ابنته من السقوط فطلب منها أن تمسك بيده، ولكنها طلبت منه أن يمسك هو بيدها، فسألها: وما الفرق؟ قالت: لو أمسكت أنا بيدك فيمكن أن تنفلت يدك من يدي فأسقط، ولكن لو أمسكت أنت بيدي فلن تدعها تنفلت منك أبداً.

رابحة الزيرةجمعية التجديد الثقافية - مملكة البحرين

الأحد، 2 أغسطس 2009

شبكة الديمقراطيين في العالم العربيبيان صحفي



الرجاء نشر و تعميم هذا البيان الصحفي عن طريق كلّ الوسائل المتاحة لديكم مع خالص الشكر
في الوقت الذي كانت فيه شبكة الديموقراطيين في الوطن العربي تنتظر تبرئة مصطفى المعتصم الأمين العام لحزب البديل الحضاري وأحد أعضائها، والإفراج عنه وإعادة الإعتبار له ليكمل مساره في نفس النهج السلمي، نهج الإسلاميين الديمقراطيين القائم على ثوابت وطنه المغرب، أقدمت ملحقة الاستئناف بالمحكمة الابتدائية بمدينة سلا يوم 28-07- 2009 فجرا على إصدار حكم بسجنه لمدة 25 سنة وهو الحكم الذي فاجأ كل المتتبعين لتطورات المحاكمة والعارفين بمساره السياسي، كما شكل صدمة لأصدقائه من أعضاء الشبكة.ومع إقرارها بعدم جواز التعليق على أحكام القضاء، فإن شبكة الديمقراطيين في العالم العربي ، والتي تابعت عن قرب سير المحاكمة وقفت مليا أمام الطلبات المقدمة في القضية والمتعلقة باستدعاء شهود النفي والدفوع المتعلقة بالطعن ببطلان محاضر الضابطة القضائية المبنية على تصريحات منتزعة بالإكراه وعن طريق التعذيب ، وهي الطلبات والدفوع التي لو تمت الإستجابة لها خدمة للعدالة وتحقيقا للعدل الذي يتحقق بمقتضاه الإنصاف لكان الحكم غير الحكم.خاصة و أن الشبكة لاحظت أن المتهمين في الملف ، ينتمون لمشارب مختلفة و من الصعب إثباث العلاقة بينهم ، سواء الإنسانية أو النضالية وبالتالي تتسائل عن مغزى إقحام قيادة حزب سياسي ، احتل مكانته على الساحة السياسية المغربية ، بفضل تبنيه لمبادئ الديمقراطية والإسلام والعمل السياسي السلمي ، وهي قيم من صميم تقاليد الشعب المغربي، إقحامه في ملف يتعلق بالإرهاب والسلاح. إلا إذا كان الأمر يتعلق بمحاولة حل هذا الحزب، وهو إجراء لا ينسجم مع المسار الذي انتهجه المغرب بعد ما يعرف بسنوات الرصاص. وإذ تأمل شبكة الديمقراطيين في العالم العربي في أن يتم تدارك الثغرات الإجرائية و إنارة مواقع الغموض في هذا الملف في مرحلة الطعن، تعلن تضامنها مع مصطفى المعتصم، وتطالب بالإفراج عنه وعن كل الذين حشروا في هذه القضية دون أن تثبت التهم التي وجهت إليهم، وتعرب عن قلقها من تداعيات هذه المحاكمة على صورة المغرب التي قطعت خلال السنوات الأخيرة خطوات هامة في مجال الإصلاح السياسي. كما تدعو كل القوى الديمقراطية وكل المنادين بالتحول الديموقراطي السلمي في الوطن العربي إلى ضم جهودها من أجل إطلاق سراح المعتصم ورفاقه السياسيين
عن شبكة الديمقراطيين في العالم العربيالمنسقصلاح الدين الجورشي